كان المسجد في عهده صلى الله عليه وسلم معهد الانطلاقة الكبرى في العلم والدعوة والإصلاح إضافة إلى الجمعة والجماعة والخطب والدروس واستقبال الوفود، وكذلك إقامة المريض كما حصل لسعد بن معاذ وربط الأسير والاعتكاف وعقد الألوية وبعث السرايا وعقد الصلح والاجتماع لمصلحة المسلمين والشورى والبيعة وغيرها من مهمات